تبدأ الحلقة الرابعة من مسلسل "لآخر نفس" للفنانة ياسمين عبد العزيز, باتصال تليفوني من خاطفي أطفال سلمى وتهديدها بسرعة تنفيذ مطالبهم مقابل رجوع أطفالها. وتدور الأحداث حول تورط "سلمى" في مقتل اللواء جمال بدر الدين, وهو الفنان أحمد جمال, وتم التحفظ على "سلمى" من قبل الشرطة لحين عرضها على النيابة و بداية التحقيق, ولكن لم يتركها "سليم" أحمد صلاح حسني, في ظل هذه الظروف, حيث توجه اليها في قسم الشرطة لدعمها معنوياً . وتنتهي الحلقة ببعض من التشويق والغموض, إذ يقوم شخص يدعى الظابط "باسم محسن" وهو الفنان نور محمود, بتهريب "سلمى" من القسم مقابل تنفيذ كل من يأمر به .