قال محمود عبدالحكيم صانع الألعاب السابق لفريق المصرى والمنتقل لسموحة: إنه لن ينسى النادى البورسعيدى طوال لعبه بالإسكندرية. وأضاف عبدالحكيم: لم أشعر بالآمان إلا فى المصرى لذا هو بيتى وانتقلت إلى سموحة بعد إيقاف النادى الساحلى فقط وسوف ألعب فى الدرجة الأولى عند عودته ولن أتخلى عنه وسأرتدى "تي شيرت" النادى البورسعيدى تحت قميص سموحة ولو أحرزت هدفا سأرفعه فى السماء. يذكر أن الاتحاد المصرى لكرة القدم كان قد قرر إيقاف النشاط الرياضى للنادى المصرى عقب مجزرة بورسعيد التى راح ضحيتها 74 شهيدا من ألتراس الأهلى خلال مباراة المصرى والأهلى فى الأول من فبراير الماضى بالدورى الممتاز.