كسرت الفنانة جينيفر جارنر حاجز الصمت حول تفاصيل انفصالها عن زوجها السابق الفنان بن أفليك الذى تداولت شائعات تفيد بخيانته لها مع مُربية الأطفال. وأكدت "جارنر"، 43 عاماً، فى حوارها مع مجلة "Vanity Fair"، أنها كانت بالفعل مُنفصلة عن "أفليك" قبل أشهر من علمها بعلاقته بالمُربية، مضيفةً "ليس لها دخل فى قرارى بطلب الطلاق...لم تكن جزءاً من المعادلة". وأردفت "جارنر"، فى عدد المجلة لشهر مارس قائلةً: "لقد كان الجزء الأصعب هو محاولة تفسير هذه الأحداث للأطفال"، مضيفةً "ليس جيداً بالنسبة للأطفال أن تختفى المُربية من حياتهم وبالتالى كان يتعين علىّ أن أتحدث لهم عن معنى الفضيحة". وقالت "جارنر": "لقد كان زواجنا زواجاً حقيقياً وليس زواجاً من أجل كاميرات الإعلام وكان من أولوياتى أن أبقى زوجة ولكن هذا لم يحدث". وطلبت جينيفر جارنر من جميع معجبيها بألاّ يكرهوا بن أفليك، مضيفةً "أنا لا أكرهه ونحن لسنا فى حاجة لجلد الرجل من أجل الأخطاء التى أقترفها. يُذكر أن "جارنر" و"أفليك" أعلنا انفصالهما فى يونيو 2015 بعد زواج دام لعشر أعوام أثمر عن ثلاثة أطفال أكبرهم فى العاشرة من عمرها وأضغرهم بيلغ من العمر ثلاثة أعوام فقط.