عوامل الفشل ظهرت على جميع القوى الضاغطة على سوريا، ولم يبق امامها سوى التهديد بحرب اسرائيلية اعود وأكرر ان دمشق تنتظرها وتتمناها وهي منى السعد بالنسبة إليها، وعلى اساسها سيكون على حزب الله التدخل في معركة المصير التي لن تكون سوريا فقط، بل تخص جبهة عريضة سوف تفشل التعهد الإسرائيلي وتعيد ترتيب الأوراق في المنطقة إلى غير رجعة ، ليبدأ بالتالي مرحلة مفاوضة الرئيس الآسد لمرحلة أخرى بعدما يكون قد كرس فيها ثباته. http://www.alwatan.com/dailyhtml/opinion.html#4