ساويرس يحاول رد الجميل إلى "العسكرى" الذى وفر له حماية فى الأشهر الماضية من المحاكمة التى كانت ضرورية فى قضية التجسس التى تورطت فيها الشركة التى يرأسها، وحتى الآن لم أقابل مشتغلا بالقانون إلا ويضرب كفا بكف وهو يسأل: كيف لم يدخل نجيب ساويرس كمتهم فى قضية التجسس، واليوم يحدثنا ساويرس بوصفه "مناضلا" ضد السياسة الخارجية الأمريكية وتدخلها فى شؤون مصر، وكم ذا بمصر من المضحكات. http://www.almesryoon.com/permalink/16843.html