الاحتفال بمرور 250 سنة على بناء قصر الحصن، لهو امتداد لمداد مد حبره في المدى حتى عانق السحاب، منسكباً، مطراً حثيثاً يروي، ويطوي سجل الأيام بسجادة من مخمل الحب، وحرير الوفاء، هذا الاحتفال الذي يؤسس عرفاً إماراتياً تحتذي به الأجيال، وتقتدي بمن هم القدوة والنخوة، والصبوة والنون والقلم هم الذين يسطرون المجد بوجد وجد وجهد، وكد، ويزخرفون الأرض، بعشب الحياة، وسنابل السعادة هم، المنارة والقيثارة التي على شدوها تنبض القلوب لحناً إماراتياً، نقياً صفياً شفياً عفياً، مترامياً في حدق الناس الصادقين المخلصين الذاهبين في أعماق الشغف، لهفة وعشقاً. لقراءة المقال كاملا اضغط هنا