لا أدري إن كانت "الأباحة" وهي كلمة شعبية شائعة تعني القباحة أم الإباحية، لكن المعنيين على أي حال ينطبقان على الصحافة التي تحارب النظام الجديد بسوقية لم نعهدها من قبل، ومع ذلك تبقى طليقة من يد القانون، لا أحد يحاسبها تحت يافطة أن ذات الصحافة مصونة لا تمس. لا توجد صحافة في العالم لديها الحصانة المقدسة التي تتمتع بها صحافتنا فتتدخل في الحياة الشخصية وتؤلف قصص زواج وطلاق وعلاقات محرمة لمحسوبين على التيار الإسلامي أو على الرئيس محمد مرسي. لا إله إلا الله.. أرجوكم كفوا عن الأباحة وتذكروا أن بيوتكم من زجاج ومكشوفة للآخرين..."فَأَمَّا الزَّبَدُ فَيَذْهَبُ جُفَاءً وَأَمَّا مَا يَنفَعُ النَّاسَ فَيَمْكُثُ فِي الأَرْضِ". http://www.almesryoon.com/permalink/55251.html