أعلنت نائب المتحدث الرسمي باسم الأمين العام للأمم المتحدة، ايري كانيكو، بمقر المنظمة الأممية في نيويورك، اليوم الثلاثاء 31 يوليو ، أن أكثر من 1.2 مليون شخص نزحوا داخل سوريا خلال الشهور الستة الأولي من العام الجاري. واوضحت المسؤولة الأممية إن " الأممالمتحدة ما زالت تشعر بقلق عميق حيال التهجير المستمر على نطاق واسع في أجزاء من سوريا، وأثره على السكان المدنيين". وتابعت "أكبر عملية نزوح داخلي كانت في إدلب في الربع الأول من 2018، حيث أسفرت العملية العسكرية للنظام السورينزوح ما يقرب من 400 ألف شخص ،وتم تشريد أكثر من 300 ألف آخرين في درعا".