قال المحامي خالد علي المرشح السابق لرئاسة الجمهورية، عبر صفحته الشخصية على موقع التواصل الاجتماعي"فيس بوك"، تعليقاً على منعه من دخول الحزب المصري الديمقراطي وإلقاء القبض عليه،" كنّا نجلس أنا والزميل أحمد فوزى وبعض الأصدقاء على إحدى مقاهى هدى شعراوى بباب اللوق، وعندما علمنا بحصار الحزب المصرى الديمقراطى الاجتماعى، تحركنا من المقهى للذهاب للحزب، ونحن بطريقنا إلى هناك، قامت قوة من الداخلية تزيد على 50 ضابط وفرد شرطة، بحاصرنا ومنعنا من التحرك، وكانوا فى انتظار سيارة شرطة لايدعنا بها، وحاولوا إدخالنا فى مداخل احدى العمارات حتى لا يشاهد المارة هذا التجمع وهذا الحصار. وأضاف خالد علي، رفضت وطلبت منهم فك الحصار وتركنا للتحرك أو إلقاء القبض علينا، وبعد حوالى ربع ساعة جاءت لهم تعليمات جديدة باطلاق سراحنا وايقاف تاكسى ليتحرك بِنَا بعيداً عن وسط البلد.