تعرف على أبرز القضايا المنظورة أمام المحاكم الثلاثاء

تشهد أروقة المحاكم اليوم الثلاثاء، عدد من القضايا، حيث تستكمل محكمة جنايات القاهرة، المنعقدة بمعهد الأمناء الاستماع للشهود، فى القضية رقم 861 لسنة 2013 جنايات الأزبكية، والمعروفة إعلاميا بهزلية "أحداث مسجد الفتح" التى تضم 492 من مناهضى حكم العسكر.
أيضا تواصل محكمة جنايات دمياط، جلسات القضية رقم 2635 جنايات مركز دمياط لسنة 2015 والمقيدة برقم كلي 53 لسنة 2015، والمعروفة إعلاميا بهزلية "أحداث دمياط" التى تضم 46 من مناهضى حكم العسكر أيضًا.
وتزعم النيابة أن الوارد أسماؤهم فى القضية الهزلية قاموا بإثارة الشغب والعنف وقطع الطريق والاعتداء على الممتلكات الخاصة والانضمام لجماعة إرهابية.
وتعقد محكمة جنايات الجيزة جلسة النظر فى تخلف زيزو عبده عن ميعاد التدبير الاحترازي بقسم شرطة بولاق الدكرور.
كما تواصل محكمة جنايات القاهرة، المنعقدة بمعهد أمناء الشرطة، جلسات القضية رقم 423 لسنة 2013 حصر أمن دولة، المعروفة إعلاميا بهزلية "أنصار بيت المقدس" التى تضم 213 من مناهضى حكم العسكر.
ولفقت نيابة الانقلاب للوارد أسماؤهم فى القضية الهزلية عدة اتهامات منها محاولة اغتيال وزير داخلية الانقلاب السابق اللواء محمد إبراهيم.
وتصدر محكمة القضاء الإدارى، بمجلس الدولة، حكمها في الدعوى رقم 76972 لسنة 68 ق، التى تطالب بإغلاق مقار منظمة "هيومن رايتس ووتش" وجميع المنظمات الأجنبية التى تعمل فى مصر دون ترخيص.
كما تصدر المحكمة ذاتها حكمها فى الدعوة رقم 85508 لسنة 70 ق المقامة من علي أيوب المحامي لإلزام وزارة الداخلية بالكشف عن مكان احتجاز المحامي محمد محمود صادق.
وتصدر المحكمة ذاتها أيضا حكمها فى الدعوى المقامة من الأستاذ الدكتور محمد بديع المرشد العام للإخوان المسلمين، والدكتور محمد سعد الكتاتنى رئيس برلمان 2012، التى تطالب بمنع إدارج اسمهما على قوائم الجماعات الإرهابية.
وتنظر المحكمة ذاتها في الدعوى رقم 70526 لسنة 70 قضائية، والمقامة من السفير إبراهيم يسرى وكيل وزارة الخارجية الأسبق، لإلغاء قرار الحكومة المصرية بالتوقيع على اتفاقية تعيين الحدود البحرية الاقتصادية التى وقعتها مصر مع قبرص عام 2004.
كما تواصل المحكمة ذاتها جلسات الدعوى رقم 70533 لسنة 70 قضائية، والمقامة من السفير إبراهيم يسرى، التى تطالب ببطلان التوقيع على الاتفاقية بين مصر والسودان وإثيوبيا لإضرارها بحصة مصر من مياه النيل بعد بناء سد النهضة.