أصدرت المحكمة الثورية الإيرانية حكمًا بالإعدام على إيراني يدعى "علي اشتاري" اتهم بالتجسس لصالح الكيان الصهيوني والضلوع في أنشطة تضر بالأمن القومي الإيراني وأعمال تجسسية لصالج جهاز الموساد الصهيوني وبينما أعطت السلطات الإيرانية للمتهم الحق في استئناف الدعوى، سارع الصهاينة بالتبرؤ منه، حيث أكد مسئول في وزارة الخارجية الصهيونية أن بلاده ليس لديها علم بتلك القضية!! وقد اعترف أشتاري بالاتهامات المنسوبة إليه وطلب الرأفة، حسب وكالات الأنباء الإيرانية.