قال الرئيس الكيني أوهورو كينياتا إن كينيا ستبقى على قواتها في الصومال للمساعدة في المعركة التي تخوضها الحكومة المتعثرة ضد حركة الشباب المتطرفة، التي هاجمت مركزا تجاريا في نيروبى في الحادى والعشرين من سبتمبر. وتقول الشباب إن الهجوم الذي حصد أرواح ما لا يقل عن سبعة وستين شخصا جاء ردا على كينيا لإرسالها قواتها إلى الصومال المجاورة فى 2011. وحذرت الجماعة من أنها ستشن المزيد من الهجمات بعد الهجوم على المركز التجارى الفخم. وقال كينياتا أيضا خلال صلوات لجميع الأديان اليوم "الثلاثاء" إنه سيشكل لجنة للتحقيق لتحديد الثغرات وكيف يمكن للمسئولين تجنبها فى المستقبل.