في فضيحة من العيار الثقيل تنشرها جريدة النهار, قامت حملة دعم اللواء عمر سليمان رئيس جهاز المخابرات السابق, عبر صفحتها على الفيس بوك بتضليل الرأي العام, وتلفيق تاريخ العمليات الإرهابية التي شهدتها مصر منذ الثمانينات, والتي نسبت إلى جماعة التكفير والهجرة والجماعات الجهادية, إلى جماعة الإخوان المسلمين ووصفته بأنه جرائم الإخوان, والتي جاءت كالتالي..في 6أكتوبر عام1981 قامت بإغتيال الرئيس السابق أنور السادات وأخرين في حادثة المنصة.في 7أكتوبر عام1981 حاولت إقتحام والإستيلاء على ماسبيرو.في 8أكتوبر عام1981 الهجوم على مديرية أمن أسيوط وقتل ما لا يقل عن 118 شرطيا من ضباط وصف ضباط ومجندين.في عام1984 دعت الجماعة إلى قتل الطائفة الممتنعة عن إقامة شرع الله.في 21أكتوبر عام1992 قامت بقتل سائح بريطاني قرب ديروط الجنوبية.في 26أكتوبر عام1993 قامت بقتل أمريكيين وفرنسي وإيطالي في الهجوم على فندق سميرا ميس.في 27سبتمبر عام1994 قامت بقتل سائحين ألمانيين في هجوم للجماعة على منتجع سياحي.في عام 23أكتوبر عام1994 نفذت هجومين في جنوب مصر سياح وقتل سائح بريطاني.في 4مارس عام1994 قامت بالهجوم على عبارة سياحية وقتل سائح ألماني.في 18إبريل عام1996 قامت بقتل 18سائحا يونانيا في هجوم في الجيزة.في 17نوفمبر عام1997 قامت بقتل وذبح 62سائح بالأسلحة النارية والسكاكين فيما عرف بمذبحة الأقصر.ونسبت للجماعة قيامها بقتل المصريين, وأنه وفقا للإحصائيات حتى الإعلان عن مبادرة وقف العنف عام1997, قتل 42قبطيا مصريا في 31حالة, وقتل 382 من رجال الشرطة في 83حالة, مستنكرة ترشح الدكتور محمد مرسي لرئاسة الجمهورية بدلا من أن يكونوا في السجون, على حد وصفهم.