أعرب المخرج المصري خالد يوسف عن استياءه من كافة الأحداث التي تقع بميدان التحرير، والتي ازدادت بأحداث ماسبيرو، مؤكداً أن اعتداء الأقباط على الجيش أو العكس هو خط أحمر وتخطيه شئ مؤسف وخطير ولم يكن مقبولا أن تصل الأحداث بمصر إلي هذه المرحلة مهما كانت الضغوط والظروف.وأضاف خالد أنه لا يستبعد أن تكون هناك أياد خفية وراء إشعال الفتنة وتطور الأحداث بهذا الشكل المخيف، مشيرا إلى أنه لايعلم حتى الآن لماذا لم يطبق قانون دور العبادة الموحد ليقطع الطريق على من لهم الهدف في إثارة الفتنة الطائفية من وقت لآخر والوصول بمصر وأهلها إلى مناطق مظلمة.