استنكر رياضو ورؤساء الأندية بالاسكندرية الجريمة البشعة والحادث الارهابي الذي وقع أول أمس وأودي بحياة الآمنين من أبناء الشعب المصري مسيحين ومسلمين أمام كنيسة القديسين واتفقوا علي أن هذا العمل الاجرامي الخارجي لم تعرفه مصر من قبل يهدف الي ضرب استقرار مصر ب. * يقول النائب محمد مصيلحي عضو مجلس الشعب ورئيس نادي الاتحاد هذا العمل الاجرامي أصاب المسلمين والمسيحيين..وهذه محاولات دنيئة خارجية تحاول دائما زعزعة استقرار مصر الذي ظل علي مر التاريخ ناصع البياض ولابد من تدخل أصحاب العقوب المستنيرة والمثقفين لحماية الأمن الداخلي فهذا العمل الاجرامي يستهدف مصر واستقرارها وما حدث شيء مخجل ومحزن. * أما المهندس محمد فرج عامر عضو مجلس الشوري ورئيس نادي سموحة فيقول يجب علينا ألا نقف ونشجب لأن عدونا معروف يحاول النيل منا يضرب الاستقرار لابد من مواجهة هذا التحدي بثبات والطريق الوحيد لذلك السير وراء القيادة السياسية الحكيمة التي نجحت علي مدار سنوات طويلة حماية مصر . * أما الكابتن إبراهيم الجويني الخبير وشيخ الرياضيين المصريين فقد أبدي حزنا شديدا بوقوع هذا الحادث والذي يرغب من ورائه مرتكبوه زعزعة استقرار مصر وأمنها قال الجويني عشنا حياة طويلة عنصراً واحداً تربطنا عادات وتقاليد ومشاعر واحدة ونتواصل في كل المناسبات حتي الدينية العلاقة بين عنصري الأمة لن يهزها أي إرهاب . * أما الكابتن دياب العطار "الديبة" فقال لن تضار مصر علي الاطلاق من هذه الأفعال اللا إنسانية التي تستهدف شعبها الأمن الصابر وزعزعة استقرارها هذا الحادث الذي راح ضحيته أقباط ومسلمون .