رسالتي الأولي ارسلها الي الألتراس الأهلاوي والزملكاوي بالتحديد وهو سؤال وليس رسالة ماذا تريدون وماذا تفعلون بعد فوز الزمالك بالمغرب وفي نفس البطولة هزيمة الأهلي صفر/1 بمالي والمباراتان القادمتان هنا بمصر بالقاهرة وسيلعبون بدون جمهور أقصد بدون حضوركم وللأسف انتم الذين فعلتم ذلك حتي صدر هذا القرار لأنكم اصبحتم لا تخافون علي مصر ولا تحترمون الأمن ولا تقدرون جيش مصر العظيم الذي يسهر مع الأمن علي حمايتكم وحماية حدود وأرض مصر الحبيبة وماذا بعد ذلك بل وفعلتم ما هو اسوأ. انضم أغلبكم مع من يريدون التغرير بهذا البلد العظيم والأمين والذين لا يريدون ان يعود الأمن والأمان لمصر ويكفي ان الناديين الكبيرين الأهلي والزمالك في أشد الحاجة إليكم للوقوف وراءهما خلال المباراتين القادمتين خاصة النادي الأهلي لأنه مهزوم ومطلوب منه تحقيق التعادل حتي علي الأقل ولو انني اطلب من الله عز وجل ان يحقق الأهلي العظيم الفوز ومعه الزمالك صاحب الفرصة الأفضل في التأهل لدور المجموعات في بطولة الملايين ولكن أصبح لا يؤمن لتواجدكم حيث انكم أصبحتم خبرة في إثارة المشاكل والفوضي وعدم الالتزام باحترام الكبير أقصد بالكبير الأمن الذي تتأخر عودته كما كان بسبب غطرسة أغلبكم وليس معني كلامي ان كلكم مفسدون لا فأغلبكم ناس ملتزمون ويحبون هذا البلد والمطلوب منهم ان يقفوا لغير الملتزمين وقفة رجل واحد واعادتهم لصوابهم ليعود هذا البلد وشعبها لأمنه وأمانه وليتفرغ المسئولون به لتوفير رغيف العيش وبكثرة وأنبوبة البوتاجاز وبوفرة وزيادة المرتبات وتوفير البنزين والسولار والبنزين في كل وقت وفي أي وقت وفرض رقابة قوية علي أسعار الأسواق وهكذا ليستفيد كل مواطن فقير بمصر وما أكثرهم فهم ازدادوا فقراً عما كانوا وقبل هذه الثورة والتي استغلها أغلب القادرين استغلالاً خطأ أخرنا مئات السنين. معاً ايدينا في ايد بعض لنصل ببلدنا لأفضل أمن وأحسن أمان ورخاء يريده كل المصريين افعلوا هذا ليرضي الله عنا جميعاً وندعو الله أن يهدي الجميع وأولهم الألتراس والمصريون المنقادون وراء السفلة والمخربين الذين يريدون الدمار والخراب لمصرنا الحبيبة.