لليوم العاشر علي التوالي تواصل مكاتب التوثيق "الشهر العقاري" استقبال المواطنين الراغبين في عمل توكيلات لمرشحي الرئاسة. * قال محمد بطاح "صاحب شركة": قمت بعمل توكيل اليوم للرئيس السيسي ليستمر في انجازاته وعمله الذي بدأه في التنمية ومكافحة الإرهاب الأسود وأتمني أن يوجه الحكومة إلي مراعاة محدودي الدخل وأن تتوقف الحكومة عن رفع الأسعار. * يوسف مطاوع "موظف علي المعاش" يقول: اجراءات عمل التوكيل سهلة دون تعقيدات فلم يستغرق الأمر أكثر من عشر دقائق ولا يوجد أي عقبات هنا وأطالب مرشحي للرئاسة بأن يحاول تخفيض الأسعار وخاصة الخدمات وزيادة المعاشات والاهتمام بالصحة والدواء ومكافحة الفساد. * فتحي تادرس "علي المعاش" يضيف: تحاملت علي نفسي وعجزي لأقوم بعمل توكيل لسيادة الرئيس عبدالفتاح السيسي ليكمل معنا المشوار وما دفعني لهذا هو حالة الأمن والأمان التي نعيشها هنا الآن وأناشده أن ينظر بعين الاعتبار للمعاشات ومحدودي الدخل وأيضاً الشباب الذي ينتظر تحقيق وعوده في الانتعاشة الاقتصادية وخلق فرص عمل. ماري عبدالملاك "ربة منزل" تقول: حضرت إلي هنا لأعمل توكيلاً للرئيس وأريده أن يستمر معنا وهو يحبنا ونحن نحبه ولا يوجد لي أي مطالب سوي الاهتمام بالأسعار وضبط الأسواق ومنع التلاعب والاحتكار. * أما عن رأيها في باقي المرشحين المحتملين فتقول لا أحد منهم يستحق ولا يوجد أحد قادر علي العبور بمصر من الحالة التي نحن عليها إلا شخص واحد هو السيسي. * فاطمة عبدالمنعم "مشرفة مدرسة" تقول: أنا هنا لأقوم بعمل توكيل لسيادة الرئيس وانتظر دوري فلقد أخذوا بطاقتي الشخصية ليسجلوا بياناتي. وأطالب الرئيس بمراعاة الأسعار ورفع مرتباتنا نحن الموظفين والقضاء علي الإرهاب وعمل مشروعات للشباب. * أشرف يوسف "مندوب مبيعات": حضرت لأعمل توكيلاً لمرشح رئاسي وأطالبه بخلق فرص عمل جديدة لنا نحن الشباب وتوفير السكان وخفض أسعار الخدمات وأعرف أن الحمل ثقيل ولكن نحلم بتحقيق رخاء اقتصادي في مصر. * ميرفت عبدالحميد "ربة منزل" تقول: إن مشاركتي في عمل توكيل للرئيس لخدمة أبنائنا أتمني أن يقضي علي الدروس الخصوصية ويهتم بالتعليم والصحة ويخفض الأسعار ويقضي علي الإرهاب فوجودي في مكتب الشهر العقاري أكبر دليل علي حبي له وأنه لا يوجد بديل غيره. * صفوت عبدالباسط "موظف" يقول: السيسي اكتسح قلوبنا قبل أن ننتخبه فلابد أن نعمل له توكيل فلقد فوضناه من قبل وساهم في حماية مصر من الخونة الإرهابيين أما عن ارتفاع الأسعار فهي كالعلاج المر أمر لابد منه سنتحمل معه ونريده أن يستمر أكثر من أربع سنوات قادمة.