انتشرت العديد من الصفحات علي الفيس بوك وتزايدت الرسائل علي تويتر ترفض اعتذار اسرائيل عن مقتل الجنود المصريين. وحث الشباب المصري علي التطوع للجيش. وانتشرت صفحة تحمل "الصفحة الرسمية لمتطوعي الجيش المصري في حال إعلان الحرب علي إسرائيل". والتي يزيد عدد مشتركيها كل لحظة.. كما اطلق عدد آخر عدة صفحات تؤكد دعمهم لقوات الجيش المرابطة علي الحدود. وقال النشطاء: إن صفحاتهم التي أسسوها هدفها بث الرعب في نفوس العدو الصهيوني. مؤكدين علي أن الصفحة هدفها تخويف اليهود في اسرائيل. وصل عدد الصفحات التي تدعو فقط إلي الاستعداد للتقدم للجيش للمساعدة في الحفاظ علي الحدود المصرية إلي أكثر من 60 صفحة حملت اسماء "أنا متطوع في الجيش المصري لمحاربة إسرائيل". و"أنا أول متطوع في الجيش المصري في حالة الحرب". و"أنا متطوع في الجيش المصري في حال إعلان الحرب علي إسرائيل". و"أنا حكون متطوع في الجيش في حالة إعلان الحرب علي إسرائيل". و"أنا أول متطوع في الجيش العربي في حال الحرب علي غزة". و"أنا أول متطوع في الجيش.. لو إسرائيل فكرت تدخل مصر".