طلقني زوجي وحرمني وابننا الوحيد من كل حقوقنا ولم اتمكن من المطالبة بها لأنني لا املك اتعاب المحامين ولا اعرف حتي الخروج من قريتي الصغيرة. اقمت مع أمي المسنة المريضة في الحجرة الصغيرة التي تقيم فيها واقتسمنا معها المساعدات البسيطة المتقطعة التي تصلها من أهل القرية ولكن الحياة لا يمكن ان تستمر علي هذا الحال. ارجو من دكتورة غادة والي وزيرة الشئون الاجتماعية بحث حالتنا وربط معاش تضامن لي وأمي تقديرا لظروفنا. نبوية عبدربه صابر - الشرقية