علت البهجة وجوه طلبة الشهادة الاعدادية بالجيزة. حيث جاءت أسئلة امتحان الدراسات الاجتماعية سهلة ومباشرة وتقليدية فكان ختام الامتحانات مسكاً. أكد الطلبة والمراقبون وأولياء الأمور انهم سعداء ل "المساء" بالامتحان الذي جاء من أربعة أسئلة إجبارية اثنين من الجغرافيا واثنين من التاريخ وتمكن الطلاب من الإجابة بسلاسة ويسر علي أسئلته مما جعلهم يستقبلون الاجازة بتفاؤل نتيجة توقعهم الحصول علي الدرجات النهائية في آخر امتحان لهذا العام. تقول راندا أحمد وتقي صابر وعفاف أحمد: تمكنا من الاجابة علي جميع الأسئلة بسرعة وثقة في صحة الاجابات ودقتها لأن الامتحان كان سهلا ومباشرا ولم يحتو علي أي ألغاز أو طلاسم أو تعقيدات. يقول حسين حسام ومروان رمضان وحبيبة محمد: نشعر بالبهجة والاطمئنان والتفاؤل بالحصول علي الدرجات النهائية لأن الأسئلة كانت سهلة جدا سواء في الجغرافيا أو التاريخ حيث احتوي الامتحان علي سؤالين في الجغرافيا هما السؤال الأول الذي تكون من النقطة "أ" الخاصة بالخريطة و"ب" "ما النتائج المترتبة علي؟" والسؤال الثاني الذي تضمن "مقارنات وتصويب الخطأ وما المقصود بكل من؟" أما السؤالين الثالث والرابع فكانا عن التاريخ وتنوعت الأسئلة ما بين اختر الاجابة الصحيحة واكتب ما تشير إليه العبارات من شخصيات تاريخية وبم تفسر؟ ورتب الأحداث التاريخية بالإضافة إلي سؤال آخر عن ذكري 19 مارس 2014 وعودة طابا للسيادة المصرية.. أضافوا: كانت جميع الأسئلة سلسة وتقليدية فتمكنا من الاجابة عليها بسهولة وكان الامتحان مسك الختام. أدهم علي وعبدالرحمن رفعت ومحمد عبدالقادر: جاء امتحان الدراسات الاجتماعية سهلاً علي عكس ما كنا نتوقع ولم تتطلب أسئلته لتفكير طويل مما جعلنا نشعر بالطمأنينة والسعادة ونتوقع الحصول علي أعلي الدرجات. فايزة عبدالسلام "مراقبة بمدرسة القومية بالعجوزة": لم ترد أي شكوي من الامتحان من جانب الطلاب حيث تمكنوا من الاجابة علي الأسئلة في وقت قصير وخرجوا من اللجان مبتهجين وسعداء بسهولة الامتحان واجازة العام. محمد السبع واحمد سالم "من أولياء الأمور": الحمد لله جاء الامتحان سهلا وخاليا من الصعوبات والتعقيدات علي عكس التيرم الماضي وتمكن أبناؤنا من كتابة الإجابات النموذجية مما جعلنا نشعر بالبهجة بمسك الختام.