حديث الذكريات عن الراحل العظيم الأديب الأستاذ عبدالفضيل طه رحمه الله لن تنقطع إطلاقا بل سوف تستمر في الوسط الرياضي.. ويكفي الكلمات التي خرجت من القلب من الوسط الرياضي والإعلامي.. لأن الراحل العظيم كان علامة مضيئة من علامات الصحافة المصرية بل والعربية والراحل صاحب تاريخ ناصع البياض.. ولكن ما أحزنني فعلا في اليوم التالي لوفاة نجم الصحافة وشيخ النقاد الرياضيين شاهدت برامج رياضة كثيرة في القنوات الفضائية وكذلك القنوات المصرية.. ومع ذلك لم يكلف أي نجم من الذين يتولون تقديم البرامج الرياضية بالحديث ولو لمدة لدقيقة واحدة عن عبدالفضيل طه وبعضهم كان الراحل العظيم يكتب عنه بإسهاب ويشيد به وهو نجم في بداية طريقه الكروي.. وهي سقطة كبيرة للذين يقدمون برامج لا أنزل الله بها من سلطان سوي الرغي عمال علي بطال دون الاستفادة من أي شيء ساعات إرسال والسلام. ومع ذلك فالراحل العظيم أكبر من أي فرد من كدابين الزفة الذين يتحدثون بالساعات دون جدوي هذه كلمة لابد منها. * الصراع الدائر الآن بين وزارة الرياضة واللجنة الأوليمبية لابد أن يشهد حلولا سريعة بدلا من تبادل الاتهامات لدرجة اننا لا نعرف الآن من هو الصح ومن هو المخطئ. لابد من إغلاق هذا الملف في أسرع وقت ونفكر في مصلحة الرياضة وكيفية الاستعدادات للبطولات القادمة؟!! نريد للرياضة المصرية النهوض رغبة في حصد ميداليات في الأوليمبياد القادم لا نريد صراعات وهمية كلها زائلة.. الحديث بين المسئولين في الوسط الرياضي يجب أن يكون قمة في التحضر وإنكار الذات وحل المشاكل بروح رياضية. الوسط الرياضي في أشد الحاجة إلي هدوء شديد وجلسات عائلية.. وروح طيبة بين كل أفراده حتي يعود ولك علي الجماهير التي تقف الآن لكي تتفرج علي خلافات أصحاب المقام الرفيع.. يا جماعة الرياضة أخلاق ولن تنتصر جهة علي الأخري في هذا الصراع. أين العقلاء داخل الوسط الرياضي؟! من أجل التدخل لحل المشاكل القائمة حاليا نريد استقرار الوسط الرياضي حتي تنطلق الرياضة إلي عنان السماء المشاكل تجعلنا للخلف در والروح الطيبة تحقق المعجزات الرياضية ابحثوا في أسرع وقت عن أصحاب المصالح الشخصية واكشفوهم أمام الرأي العام وعند ذلك سوف تهدئ الأمور. * عودة الدوري الممتاز للقسم الأول أصبح مطلبا شعبيا من جماهير الساحرة المستديرة الكل يريد استئناف هذه المسابقة الرائدة في الموعد الذي تحدد لا نريد تأجيلات أخري في الأيام القادمة.. الدوري سوف يعطي الفرصة للجهاز الفني للفريق الوطني الأول والأوليمبي من أجل انتقاء النجوم وخلاف ذلك لن تقوم للكرة المصرية قائمة ولا تطلبوا من الأجهزة الفنية نتائج طيبة أو بطولات وتوقف الدوري عندنا كان من أهم أسباب عدم الصعود لمونديال البرازيل الوقت يجري بأقصي سرعة والدوري مطلوب وتأجيله مرة أخري مرفوض توكلوا علي الله.