اتهم رقيب بقوة مباحث قسم الدقي أنصار الرئيس المعزول بضربه مما أدي لإصابته وسرقة سلاحه الميري وصديري واقي وهاتفين.. في نفس السياق تمكن رجال الأمن بالاشتراك مع القوات المسلحة من صد هجوم من أنصار المعزول علي مركز شرطة أوسيم والقبض علي أحد المتظاهرين مرتدياً الزي العسكري. الواقعة الأولي عندما تلقي اللواء محمد الشرقاوي مدير الإدارة العامة لمباحث الجيزة بلاغاً من تامر حيرني "36 سنة" رقيب شرطة من قوة مباحث قسم الدقي بأنه أثناء تواجده ضمن قوات القسم المعنيين لملاحظة الحالة الأمنية بميدان مصطفي محمود قام مجموعة من أنصار الرئيس المعزول بضربه وإحداث إصابته وسرقة سلاحه الميري طبنجة حلوان وصديري واق من الرصاص عهدته وهاتفين. وفي أوسيم قام مجموعة من أنصار الرئيس المعزول بإطلاق أعيرة نارية تجاه المركز في محاولة لاقتحامه من الزراعات المواجهة لمبني المركز إلا أن القوات المكلفة بتأمينه بالتنسيق مع القوات المسلحة ردت علي مصدر النيران مما أدي لهروب المتهمين وتم تمشيط المنطقة بالكامل ولم يسفر إطلاق النار عن تلفيات أو إصابات. وفي بولاق الدكرور رصدت المتابعة تجمع مجموعة من أنصار الرئيس المعزول بمنطقة الشوربجي وقاموا بمسيرة مرددين هتافات مؤيدة للرئيس المعزول وتبين ان من يبن المتظاهرين شخص يرتدي الملابس العسكرية فتم ضبطه وتبين انه نميري.ح.م "43 سنة" عامل كاوتش من السيدة زينب.