أنا أرملة في الستين من عمري لم يزرقني الله بأبناء كنت أخرج للعمل سعيا علي نفسي حتي أخذت صحتي تضعف فتوقفت عن العمل وصار كل دخلي 284 جنيها معاش ادفع منه 200 جنيه ايجار للشقة. توقفت عن شراء العلاج المقرر لي وباتت حالتي في تدهور مستمر لدرجة انني لم أعد قادرة حتي علي القيام بشئوني الضرورية.. أملي أن أجد من بين الخيرين من يتكفل بنفقات علاجي التي تصل الي 500 جنيه شهريا. ه. ع. ن القاهرة