صمم علماء سويسريون شريحة دقيقة. أو ما يمكن أن يوصف بأنه "مختبر دم" متناه في الصغر. يمكن زراعتها تحت الجلد بحيث ترسل قراءات تحذيرية مبكرة لاسلكياً حول الجلطات القلبية وأمراض قلب أخري.. ويمكن لهذه الشريحة. التي لا يزيد طولها علي 4.1 سنتيمتر أو المختبر المتناهي الصغر أن يجري 5 مواد مختلفة في الدم علي مدار الساعة. ويقوم بعد ذلك بإرسال القراءات والنتائج إلي كمبيوتر الطبيب المختص لاسلكياً. ويقول المخترعون إن المختبر المتناهي في الصغر هذا يمكن استخدامه بحيث يعمل منصة إنذار مبكر للجلطات القلبية أو مراقبة الحالة الصحية لمرضي السرطان أثناء خضوعهم للعلاج الكيماوي.