* لأن القاريء هو المحور الأساسي للعمل الصحفي.. نحرص علي فتح أكثر من نافذة أمامه ليعبِّر من خلالها عن مشاكله.. اقتراحاته.. همومه.. آماله.. آلامه.. ليس فقط عن طريق رسائله.. بل أيضاً بمقابلته شخصياً.. فالخط بيننا وبينه مفتوح دائماً.. وهذه النافذة الأسبوعية نعرض فيها أهم الموضوعات التي أثارها القراء أثناء زيارتهم ل "المساء" من حقي العودة للداخلية * محمد عبدالوهاب عبدالقادر القليوبية: في 7/1/1985 تم تعييني بوزارة الداخلية وتوزيعي علي مديرية أمن القليوبية ومنها الي مركز شرطة كفر شكر. بعد ذلك تم نقلي الي مديرية أمن شمال سيناء. قسم شرطة الشيخ زويد وقد حدث بيني وبين مأمور القسم في ذلك الوقت خلاف بسبب حصولي علي وحدة سكنية من المساكن المخصصة لحصة المديرية بمدينة الكوثر حيث فوجئت باستردادها مني بالقوة وتحرير محضر رشوة ضدي برقم 192 إداري الشيخ زويد وتم حفظه لعدم كفاية الأدلة وقررت المحكمة التأديبية ببورسعيد بالبراءة وعودتي للعمل ولكن المأمور رفض وتم انتدابي الي قسم شرطة الحسنة. فوجئت بعد ذلك بصدور قرار برقم 129 لسنة 1992 بفصلي من الخدمة بحجة حصولي علي تقريرين ضعيفين وعندما قمت بإعداد المستندات اللازمة لرفع دعوي قضائية قام مأمور القسم بابلاغ أمن الدولة عني وحجزي من 5/3 الي 15/1992 لعدم تمكيني من تحرير محضر وحرماني من الوظيفة بعد سقوط المدة القانونية لتقديم التظلم. أناشد اللواء محمد ابراهيم وزير الداخلية التحقيق في الأمر وإعادتي للعمل. "نفسي" في فرصة عمل * علي عيون علي أحمد المنيا: حصلت علي شهادة الدبلوم الصناعي وأعاني من شلل أطفال بالطرف السفلي ومعي شهادة تأهيل معاقين. تقدمت بطلب الي القوي العاملة للحصول علي فرصة عمل فاعطوني خطابا الي وكيل وزارة الصحة بالمنيا في 2/7/2000 لتعييني في وظيفة أعمال كتابية ولكني لم يصلني رد ولم يحالفني التوفيق في الحصول علي أية فرصة عمل حتي أصحاب القطاع الخاص يرفضوني نظرا لإعاقتي علما بأن والدي متوفي وأنا العائل الوحيد لوالدتي وأفراد أسرتي. أناشد السيد خالد الأزهري وزير القوي العاملة منحي فرصة عمل ضمن ال 5%. همسة لمحافظ القاهرة * سعيد متولي محمد القاهرة: أنا مواطن رقيق الحال وليس لي دخل سوي أجري الزهيد لأنني عامل بالانتاج في إحدي المطابع وعجزت عن استئجار وحدة سكنية واضطر للإقامة في مكان عملي منذ 14 عاما حتي ضاق بي الحال ولم أتمكن من تكوين أسرة. أرجو من الدكتور أسامة أحمد محافظ القاهرة سرعة تخصيص مسكن لي ضمن الحالات القاسية.