فى أول تعليق من قبل النقابات الحرة على ماصرح بة المستشار أحمد الزند بأنة سيسجن كل من يخطئ فى حقة حتى لو كان "النبى" صلى الله علية وسلم أصدر محمود حجاج مؤسس نقابة الإعلام الحر بيان يصف فية تصريحات وزير العدل بأنة كارثة وغير مقبول أن تصدر إساءة لأي ديانة سماوية أو رموز دينية من شخص عادى وتابع حجاج فى البيان الذى حصلت المصريون على نسخة منة أن ما حدث كارثة عندما يكون شخص يمثل منصب سياسي داخل دولة ،ويصدر منه خطأ يمس جانب ديني ، خاصة انه يمثل وزارة العدل ويدرك أن الدستور و الاتفاقيات الدولية ألموقعه عليها مصر تمنع الخوض في الأمور المتعلقة بالديانات ، وتعتبرها جريمة سواء بالتشبيه أو بالسب أو حتى بذكر أسماء في مواضيع تلمح بألا ساءه لأشخاصها . وأكد على أن خطورة الكارثة أن الإساءة كانت عبر نافذة إعلاميه وذلك إثبات ودليل إدانة واضح أمام كافة شرائح المجتمع وطالب بمحاسبة الزند لإساءة النبي وعزله من منصبه