على الرغم من مرورها بفترة انتعاش على الصعيد المهني, فوجئ جمهور راندا البحيري, بصور لها تبدو فيها حزينة وتبكي, الأمر الذي أثار دهشة جمهورها. وتبين فيما بعد أن دموع راندا البحيري, ليست سوى إطلالة جديدة قررت أن تظهر بها في أحدث جلساتها التصويرية مع المصور الفوتوغرافي محمود عاشور. يذكر أن راندا كانت قد صورت مؤخرا فيلم فوبيا مع الطفلة جنا وأحمد راتب وسليمان عيد.