شنت دواوين أحياء مدينة بورسعيد "العرب والضواحي والمناخ والشرق والزهور وبورفؤاد" حملات على كل أنحاء المحافظة بالتنسيق مع مديرية الأمن لجمع ومصادرة إطارات السيارات المستعملة من الشوارع كإجراء احترازى استعدادا لأعياد شم النسيم والربيع والتي يستخدمها الصبية في حرق دمى "اللمبي" الشهير ليلة شم النسيم وهى عادة بورسعيدية لها مدلول تاريخى. ونطرا لتوصيل خطوط الغاز الطبيعى على بعد أمتار قريبة من تحت أرض مدينة بورسعيد ألغت مديرية الأمن بالمحافظة طقوس الحرائق من الشوارع نظرا لما يمثله من خطورة على حياة المدينة بأكملها.