ألقت قوات الأمن على الزميل أحمد محمود، محرر جريدة "المصريون"، أثناء تغطية الأحداث داخل جامعة عين شمس، على الرغم من إظهار الزميل لهويته الصحفية. إلا أن القوات اصطحبت الزميل لإجراء التحقيق معه، وتم الإفراج عنه، إلا أنه لم يحصل على كارنيه الجريدة حتى الآن. كما تم تكسير الكارت الميمورى الخاص بالكاميرا الخاصة به.