* يذاع اليوم على قناة السويس الفضائية برنامج زينة.. يقدم البرنامج فقرات متنوعة فى موضوعات برضه متنوعة، غير أن المثير للانتباه أن برنامج "زينة" سوف يستضيف الفنان "أحمد عز". *ما زالت ردود الأفعال على عملية التشويش على برنامج باسم يوسف تتوالى.. حيث وصف الجمهور عملية التشويش بأنها عمل مرفوض، ووصفها الفنيون المتخصصون بأنها عمل غير مفهوم!.. ووصفها الإعلاميون بأنها عمل غير مقبول، بينما أكد المحللون الاستراتيجيون أنها (عمل سُفلى).
* امتدت أيادى التخريب إلى أبراج الضغط العالى، الأمر الذى حدا بوزارة الصحة إلى التحذير من خطورة امتداد التخريب من أبراج (الضغط) إلى أبراج (السُكَّر) وتصلب الشرايين.
* بعد إجراء الاستفتاء فى شبه جزيرة القرم والذى أسفر عن موافقة الأغلبية على الانضمام لروسيا، تواترت الأنباء عن وجود بقايا الغزاة القدماء المعروفين ب(التتار).. وقد نشطت شركات تسويق الأغانى بمصر لترويج أغنية (تتار) فى الهوا شاشى وانت ما تدراشى.. يا جدع، لبيعها فى القرم. * علمت "وكالة أنباء المهروشة" من مصادرها السرية داخل وزارة التربية والتعتيم لا مؤاخذة التعليم أن تعديلًا هامًا سيجرى على منهج الهندسة بالمرحلة الثانوية، يشمل نظرية مساحة المثلث المعروفة، حيث سيتم حذف قاعدة: مساحة المثلث هى حاصل ضرب (القاعدة) فى الارتفاع، لتصبح: مساحة المثلث هى حاصل ضرب (الإرهاب) فى الارتفاع.
* احتلت قضية التعديات على أملاك الدولة مساحة كبيرة من اهتمامات الرأى العام فى الآونة الأخيرة.. غير أن الملفت للانتباه أن القضية عرفت طريقها إلى منظمات المرأة على كل مستوياتها، وقد صرحت المتحدثة باسم إحدى المنظمات، بأنه إذا لم تتمكن الدولة من إزالة التعديات بالبلدوزرات، فيجب العمل على (إزالتها) فورًا (بالسويت).
*على وجه السرعة عقدت وزارة الخارجية الروسية مؤتمرًا صحفيًا عاجلًا فى أعقاب استفتاء القرم الذى أسفر عن موافقة الغالبية على الانضمام إلى روسيا (الأم).. الملفت أن عنوان المؤتمر كان (صايع) إلى حد كبير.. وهو (القِرْم) فى عين أمه غزال.
* فى مبادرة هى الأولى من نوعها، ومن أجل كسر حالة الخنقة والملل العام، قررت وزارة الثقافة تنظيم مهرجان (القمح) ومسابقة دولية لأكل (البليلة) بمكتبة الإسكندرية، والدخول مجانًا لأهالى مركز (منيا القمح) شرقية.
* قام العشرات من أهالى قرية النور التابعة لمركز كوم النور بفض وقفتهم على قضبان السكة الحديد، احتجاجًا على قطع النور عن قريتهم.. وقد فض المواطنون وقفتهم بعد أن اصطحب رئيس المدينة رئيس شركة الكهرباء ليقدم وعدًا للمحتجين بتوفير كميات كبيرة من الكهربا الناشفة للتغلب على تكرار انقطاع التيار.
* أسفر اجتماع وزارة الزراعة الخاص بمناقشة أزمة الأسمدة، عن إلزام الشركات المنتجة للسماد بتوريد كامل الأوصاف لا مؤاخذة، نقصد كامل حصتها المتفق عليها مع الوزارة.. وقد هدد الوزير من لم يلتزم بتوريد (السماد) بتعرضه (للتسبيخ) الشديد.
* أعلن الاتحاد المصرى لضاربى الشيشة والجوزة عن كامل تضامنه مع وزارة البيئة فى رفضها تشغيل محطات الكهرباء بالفحم، وأكد الاتحاد أن نفاذ المخزون الاستراتيجى من الفحم بسبب محطات الكهرباء سيضرب بورصة المعسل فى مقتل.