الكاتب والسيناريست أسامة أنور عكاشة لا يكف عن إعلان معاداته للتدين والمتدينين ويجمعهم جميعا في خانة واحدة ويطلق عليهم (الوهابيون) وأغلب الظن أنه لا يعرف عن الإمام ابن عبد الوهاب سوى أنه كان ملتحيا ويقاوم البدع والأضرحة التي يسميها عكاشة وأمثاله (تراثا) محترما ذا مضمون إبداعي.. آخر ترهات عكاشة جاءت في حوار له مع جريدة يومية قال فيه أن الوهابية احتلال جديد يسعى لمحو الهوية المصرية..