أذاعت القناة الأولى الإسرائيلية فيلماً تسجيلياً عن سيدة الغناء العربى أم كلثوم ، واستعانت بمادة فيلمية أرشيفية عن نشاة أم كلثوم وبدايتها الفنية، وأهم محطات فى حياتها. وتضمن الفيلم أغانى لكوكب الشرق، مع نبذة عن الملحنين التى تعاملت معهم على مدار تاريخها الغنائى. وبعد مشاهدة وترويج الفيلم على السوشال ميديا، تساءل أهل الفن ماذا فعلت وزارة الثقافة من أجل الحفاظ على تراث أم كلثوم؟ ولماذا لا تلجأ إلى المحاكم الدولية لاسترداد حقوق الملكية الفكرية للتراث التى سرقته إسرائيل وتعرضه على قنواتها والمحافل الدولية؟.