سيطرت حالة من الفزع والهلع على الملحن عمرو مصطفى بعد تعرضه لمقلب "رامز بيلعب بالنار"، وأصيب بحالة من الإعياء الشديد والإرهاق. وعندما علم عمرو مصطفى بالمقلب سب رامز، وألقى زجاجة المياه في وجهه، قائلا: "مش أنا اللي يتعمل معايا كده، أنا لازم أمشي، مين المسئول عن البهدلة اللي بتحصل دي"، ورفض كل محاولات الصلح. وخضع عمرو مصطفى في النهاية قائلا: "كنت بفكر في ولادي لكن أنا مسامحك".
ووجه مصطفى كلامه إلى الفنان رامز جلال صاحب المقلب قائلاً: "أنا ميتعملش معايا كده، وعايز أمشي"، قبل أن يهدأ ويسامح رامز جلال بعد هذا المقلب.