على المصيلحى (وزير التضامن) ■ أكثر من شكوى من أهالى قرية ميت جابر، مركز بلبيس يشكو أصحابها من فشلهم فى استخراج بطاقات تموينية، ترحمهم من ارتفاع بعض أسعار السلع المتوفرة فى الحصص التموينية، منهم: ■ ثروت عبدالفتاح محمد، من قرية ميت جابر، مركز بلبيس، محافظة الشرقية. أقصى أحلامه، الحصول على بطاقة تموينية، ليحصل على حصته التموينية المقررة، لتعينه على قضاء أبسط احتياجات زوجته وطفلته. ■ فتحى إبراهيم سعداوى محمود، من ذات القرية، ذهب بأوراقه أكثر من مرة لعمل بطاقة تموينية، خاصة أنه مستحق لها، فهو عامل «باليومية» وأسرته كبيرة، ولا يستطيع تحمل أسعار السكر والشاى والأرز خارج نطاق التموين، ورغم ذلك لم ينجح فى استخراج بطاقة التموين، وفى كل مرة تذهب أوراقه أدراج الرياح. ■ صباح مصطفى عبدالعزيز مصطفى، من قرية ميت جابر، مركز بلبيس. تشكو من فشلها فى استخراج بطاقة تموينية باسمها، وهذا ليس حالها فقط بل حال نساء القرية كلها، على حد قولها! أيعقل هذا وما الذى يحول بينهن وبين استخراج بطاقات تموينية خاصة بهن؟! ■ عواطف محمود حسن، وعنوانها 17 شارع عادل أبوالغيط، بشتيل، إمبابة، الوراق. هى أيضا ترجو مساعدتكم فى استخراج بطاقة تموين لها، وتلتمس أن يذهب لها موظف مختص لمنزلها، لأنها لا تستطيع الحركة، بسبب إعاقتها. فاروق العقدة (محافظ البنك المركزى) ■ المواطن عصام الشرقاوى، حصل على شيك مسحوب على البنك الأهلى المصرى، من إحدى جمعيات الإسكان، وعندما توجه إلى فرع البنك فى الجيزة «فرع النيل»، فوجئ بأحد الموظفين يطالبه بفتح حساب جار أو توفير، لإيداع المبلغ المستحق فى الشيك، فى هذا الحساب!! فهل هو مجبر على فتح حساب لاسترداد قيمة الشيك؟