تسلمت حكومة جديدة من 16 عضوا بقيادة رئيس الوزراء الليبرالي، لارس لوكه راسموسن، السلطة، الأحد، في الدنمارك، وذلك بعد تقديمها رسميا للملكة مارجريت الثانية. ويتولى نائب رئيس حزب راسموسن «فينستره»، كريستيان ينسن، وزارة الخارجية، فيما آلت وزارة المالية إلى كلاوس هيورت فريدريكسن الذي تولى الحقيبة نفسها في الحكومة السابقة لراسموسن من عام 2009 حتى 2011 . وستتحمل وزيرة شؤون الأجانب والاندماج، إينجر ستويبرج، مسؤولية تشديد القوانين الدنماركية الخاصة بمنح اللجوء السياسي، وهو ما جاء ضمن البرنامج الانتخابي لحزب فينستره.