* جلسة المصالحة والمصارحة التى دعا إليها د. مفيد شهاب بين م. حسن صقر واللواء منير ثابت أعتقد أن ثمارها ستمتد لصالح استقرار الرياضة المصرية خلال الفترة المقبلة، الأمر الذى يتيح للمجلس القومى للرياضة تطبيق خارطة الطريق المتفق عليها فى بكين بين اللجنة الأوليمبية الدولية وم. حسن صقر فى حضور اللواء ثابت ومحمود أحمد على. * يظهر أن هناك فئة من الرياضيين لا تعيش إلا على المشاكل.. فى جو السلام تموت! * منذ عام 2005 هناك عدد من بنود لائحة قديمة طلبت اللجنة الأوليمبية الدولية إقرارها فى جمعية عمومية غير عادية لاعتمادها.. حتى الآن لم يحدث.. الأهم أن هناك من يحاول «لخبطة» ال 9 بنود دون تنفيذ قرار الجمعية العمومية الأخير وإهمال قراراتها بشأن اللائحة الجديدة، من المهم أن يعلم كل شخص يرغب فى إلحاق الضرر بمصر الرياضية أن هناك أصولاً وقيماً.. بالمناسبة اطلعت على أكثر من 42 خطاباً بين كل الجهات فى الخارج والداخل بشأن اللوائح. والأمر يدعو للتعامل بشفافية.. كفى اللعب بالمراسلات. *من الممكن أن يبرهن المتطوع فى عالم الرياضة المصرية بأنه لا يسعى إلا لخدمة بلده، وعليه أن يفعل ذلك.. حتى فى المواقف الملتهبة! * من غير المعقول أن يتم ذبح كل شخص كان رافضاً لانتخاب شخص ما.. الاختلاف فلسفة جميلة بشرط عدم التورط فى أضرار للغير. * المنتخب الوطنى الأول لكرة اليد يلعب آخر مباريات الإعداد له فى فرنسا اليوم استعداداً لبطولة العالم بكرواتيا.. من المهم أن يلعب المنتخب مباريات قوية حتى آخر وقت ويحقق نتائج طيبة. * نشر اللعبات بين أركان مصر أمر وطنى، ويجب أن تكون هناك وزارات مثل القوات المسلحة والبترول والتعليم العالى والتعليم مع المجلس القومى للرياضة.. القاعدة الآن مضطربة، ونتيجة عشرات السنين من الإهمال.. هل يتبنى مجلس الوزراء هذا التوجه مع مشروع البطل الأوليمبى، أم سنظل نلهث وراء لاعب هنا وآخر هناك، ويقتصر الأمر على مجموعة تتعلق بها قلوبنا خوفاً من الإصابة لعدم وجود بديل! * لم يعد فى مصر لعبات شهيرة وأخرى غير شهيرة، لكن هناك فروقاً فى العمل والتعامل مع اللعبة وضخ الأفكار لتجديد الحركة وضخ الحياة فى شرايين اللعبة.. إذا كان الإعلام لا يفرق بين اللعبات، والفضائيات تسعى للبطولات طيب إيه المشكلة ؟! * عندما تم إنشاء أماكن للاتحادات الرياضية داخل استاد القاهرة صفقنا لمن فكر فى ذلك، لكن يظهر أن الأماكن ضاقت والأمر يحتاج لمركز قائم منفصل لكل اتحاد فى القاهرةالجديدة مثلاً. * أندية الشركات نجحت فى زيادة حيوية وجماهيرية كرة القدم.. وبعدتت فيها حياة وفتحت أبواباً أمام المنظومة الكروية للحصول على تعويض عادل مقابل اللعب أو التدريب.. أعتقد أن هناك ضرورة بأن تكون هناك لعبات أخرى فى الشركات مثل اليد والسلة والطائرة، على الأقل كمرحلة أولى. * د. حسنى غندر أحد الرجال المخلصين لبلده وعمله.. حالة من الحب يعيشها هذا الرجل وهو يستحق المكانة التى وصل إليها بأخلاقه وإمكانياته العلمية.. د. حسنى غندر: سلامتك.