سامح فهمى (وزير البترول) ■ أحمد شحاتة أحمد الطحان، يعمل منذ خمسة عشر عاما تقريبا، بشركة «بتروجيت»،الفرع الشمالى بالإسكندرية، عامل يومى، ولم يتم تعيينه حتى الآن، ليس هذا فحسب، بل يعيش هو وأسرته أسيرا للفصل فى أى وقت. لذلك يلتمس تعيينه، حفاظا عليه هو وأسرته من شبح التشرد، الذى يطاردهم. ■ محمد فتحى عبدالله عبدالعال، عنوانه شارع الورشة- خلف زهراء مدينة نصر، مدينة نصر أول، وكان يعمل إخصائياً بالمعامل المركزية والبحوث الفنية، بشركة التعاون للبترول، قبل أن يتم فصله بتاريخ 27/8/2009، بعد خمس سنوات من العمل بالشركة. لا لذنب أو خطأ فى العمل، ولكن لأنه تجرأ وطالب بالتعيين، فكانت الإجابة بالفصل. ووفقا لكلامه، لم يصرف أى شىء من مستحقاته المالية. وهو من أبناء العاملين، وأكبر إخوته الخمسة. ممدوح مرعى (وزير العدل) ■ فايزة حسن لطفى، المقيمة فى 7 شارع جعفر والى، المطرية. لها رجاء بسيط منكم، لكنه سيحقق لها حلمها الوحيد، وهو رؤية حفيدها، فهى تناشدكم سرعة تفعيل قانون الاستضافة، ليرى النور، وهى وغيرها من الأجداد يرون أحفادهم. فهى لديها حفيد قارب الآن على ثلاث سنوات، ولم تره مرة واحدة. وكل أملها أن ينصفها القانون هى وأمثالها، قبل أن توافيهم المنية، دون أن يروا أحفادهم. أحمد المغربى (وزير الإسكان) ■ نبوية إمام محمد أبوطالب، مقيمة لدى أختها فى حجرة فى 30 حارة السيدة زينب، السيدة زينب، وهى مطلقة، ولديها ثلاثة أبناء، ومريضة بورم سرطانى. وكل معاشها لا يتجاوز 120 جنيها من الشؤون الاجتماعية. وتعبت من المشاكل المستمرة بينها وبين أختها بسبب السكن. كل ما ترجوه منكم وحدة سكنية حتى لو كانت غرفة واحدة تؤويها هى وأبناءها.