مع استمرار المشاكل الداخلية في البلاد، واشتداد الأزمة الإنسانية التي يواجهها الصوماليون على مدى أكثر من عشرين عاماً، ما زالت المؤسسات التعليمية تزدهر بشكل ملفت للنظر. ويُعتبر قطاع التعليم عن بعد أكثر القطاعات التي ازدهرت منذ نحو عشر سنوات. مصدر الخبر : الجزيرة - الأخبار