نقل موقع "سي إن إن" بالعربي عن سمر فرج فودة، ابنة الكاتب والمفكر المصري، الذي تم اغتياله على يد جماعة "إرهابية" عام 1992 في القاهرة: إنها خاطبت البرادعي وحمدين صباحي برسالة على تويتر جاء فيها: "أبي قتلوه بعد فتوى إهدار دمه لا تستهينوا" بما حدث وبما يقولون فهم مرضى.. عقلهم يصور لهم أنهم يحمون الإسلام وينصرونه.