من غير ما نتكلم كتير، مش محتاجين تثبت يا شاطر إن انت صايم وقول دليل ، قول اللّهم أنى فاطر، عشان انت قاتل .. أيوه أنا وحياة صيامي، شايفه انّك أسوأ من الحرامي أصل الحرامي بيصوم لربه، وعارف ان الذنب ذنبه ، وصيامه لو حافظ عليه ، يقدر ساعتها يسامحه ربّه، لكن أنت مش نافع صيام ، أولى تصوم عن الحرام ,أصل الحرام اللّى انت فاكره حلال مبين، علشان تحلل دم ناس م المسلمين ، يبقى الصيام ده حرام عليك. رمضان وكمان شهورتانيه حرام فيها ,ان انت لو صيّاد تروح تصطاد فيها، فما بالك تصيد إنسان، ويستشهد فى شهر صيام، وتغدر بيه وتتكلّم فى سنه ودين، وتستشهد وبالقرآن يقولوا آمين، وناس زيّك تقوم وتكفّر التّانيين، ويبقى الكل عاش فى زمن لناس ضالّين وبكره كل شئ هيبان فى يوم الدين. ولو ظابط وجندى راح على أرضه، أهو راجل ومات فدا أهله أو وطنه، ومهما فى يوم زعلنا عليه ، هنفرح لما يوم نلاقيه، بقه فى جنه ,ويشفع للّى كان حواليه، ويتمنّى، يخفّف ذنب أمه وأبوه وأخته وبرضه ذنب أخوه ، شهيد وبرئ بأمر الله.. واحب اقول وقبل ماانسى ، يامسلمين دلوقتى غزه ، بيضربوا فيها الصهاينه ,وناسها ماتت وهى صايمه، ماسمعناش عن حد فيكوا، لابتوع داعش والقرضاوى، راح يستشهد ويوصيكوا، أولى القدس بأى فتاوى ، جيتوا تحاربوا ليه ف أهاليكوا واتيتّموا اطفال بإيديكوا، كل ده بس بيحصل ليه.. أرهاب صحيح وعمر ماكان فى يوم له دين، وميت تصريح وفتوة دم للظالمين، ورب كبير لكل الناس ، شاهد ورقيب على الظالم وع الإحساس ، وعارف مين بقه اللّى شهيد، قاتل غدّار ولا اللّى قتيل، ومين دينه فى قلبه مهما كان شكله، ومين واخد دينه حجاب يكون ساتره، ومهما شبعنا م التدليس، ونية حد قلبه خسيس، حساب ربه ده ما بينقاس، وعشان صريح قلمى شويه ياشيخنا، أنا همّى بلادي وأهل ناس بيتنا، ومصر كفاية شافت مر ، وخيط أسود كمان بيكر، كفايه دموع على ولادنا، ولو حنّيتوا لبلادنا، تقوموا وبعزم ما فيكوا، وعلامة النصر فى إيديكوا، وقولوا بقلب تحيا مصر.