تجمعوا بالأمر المباشر من بضع محافظات، وانتظروا الحافلات التي تنقلهم في “,”رحلة“,” القاهرة بعد أن اطمأنوا “,”للزاد والزواد“,”، ليهتفوا لرجل يعتبرونه رمز “,”مرحلتهم“,” ولا يفكرون في وطن يضيع ومستقبل يهدر. رفعوا شعارات هزيلة بعضها يمثل قمة السطحية والتفاهة وبعضها يثير الضحك “,”حتى البكاء“,” ومنها “,”اللي اتجوز رسمي ما يطلقش عرفي“,” ويبدو أنهم لم يسمعوا عن طلاق اسمه “,”الخُلع“,”.