تقدم النائب أحمد بدوي، عضو لجنة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، ببيان عاجل حول أخطار الألعاب الإلكترونية، التي انتشرت على شبكة الإنترنت فى السنوات الأخيرة، وجذبت اهتمام الأطفال والمراهقين، لكنها في النهاية تؤدى إلى الانتحار أو القتل واستخدام العنف. ووفقًا للبيان العاجل جاءت الألعاب الخطرة على النحو التالي: لعبة الحوت الأزرق: "هى أخطر الألعاب الإلكترونية ونهاية مستواها بعد 50 يوما وتؤدى إلى الانتحار". لعبة مريم: "هى الأكثر خطورة على الأطفال من عمر 8 سنوات وحتى 16 عاما وهى لعبة تشبه الشبح وتعتمد على الإثارة للأطفال، لعبة البوكيمون لعبة شخصيات كرتونية وتعرض حياة مستخدميها للخطر. لعبة تحدى شارلى: لعبة شعبيه نهايتها الانتحار، ولعبة باندا، لعبة خطرة شهيرة نهايتها الانتحار. وأكد بدوى، فى بيانه بضرورة حجب هذه الألعاب والتطبيقات التى تشكل خطورة داهمة خاصة وأن هناك أكثر من مليون مستخدم قاموا بتحميل بعض هذه الألعاب على هواتفهم.