عاقبت شبكة "هافينغتون بوست" قطر بفض الشراكة معها، حيث سيتوقف "هاف بوست عربي" عن نشر المحتوى، وهو ما يعد لطمة على وجه مروجي الشائعات والأكاذيب والإرهاب. وأجبرت الإدارة القطرية على تغيير اسم الموقع خوفًا على الاسم التجاري ل "هافينغتون بوست" من التشويه، حيث كانت تغطي منصة هافينغتون بوست عربي اخبار الشرق الأوسط بنزعات هجومية وتعمل ضد سياسات الدول العربية المقاطعة لقطر.