أكد الدكتور بسام الشماع، المؤرخ والباحث في عالم المصريات، أن العالم مازال يقف أمام الحضارة المصرية طارحًا عددًا من الأسئلة، مشيرًا إلى أن هناك معبدين بأبو سمبل تتعامد عليهما الشمس مرتين في العام، وكانا المعبدين منحوتين في الجبل وتم نقلهما حفاظًا على الآثار من الغرق في المياه. وأضاف "الشماع" في حواره لبرنامج " هذا الصباح" على فضائية "إكسترا نيوز"، أن ظاهرة تعامد الشمس الفلكية الفريدة لا تتغير إلا في حالة وجود سحاب كثيف يمنع دخول أشعة الشمس لتتعامد على وجه الملك رمسيس الثاني