معلومات لا تعرفها عن "الأجنبي" المتهم في حادث الواحات

بعد إعلان وزارة الداخلية في بيان رسمي لها عن تفاصيل الإرهابى الوحيد الذى قبضت عليه، إثر مداهمة بؤرة الواحات الإرهابية بعد قتل جميع زملائه بطريق الواحات خلال عملية تحرير النقيب محمد الحايس، أن عبد الرحيم عبد الله ليبي الجنسية مقيم في درنة بليبيا وراء حادث الواحات الإرهابي، وأنه خطط برفقة آخرين لإقامة معسكرات للإرهابين بالواحات.
ننشر معلومات لا تعرفها عن الإرهابي ومنها:
- الاسم: عبد الرحيم محمد عبدالله المسمارى.
- الشهير بالإرهابي الأجنبي الوحيد المقبوض عليه في حادث الواحات.
- الإرهابي الوحيد المقبوض عليه حي في عملية الواحات الإرهابية عقب تحرير النقيب محمد الحايس.
- ولد في 5 أكتوبر 1992، ويقيم فى مدينة درنة الليبية.
- شارك فى استهداف حافلة تقل بعض المواطنين الأقباط أثناء توجههم لدير الأنبا صموئيل بالمنيا فى مايو الماضى.
- شارك فى اختطاف النقيب محمد الحايس عقب الهجوم الإرهابي في الواحات.
- شارك فى استقطاب 29 شابا من القاهرة والجيزة لضمهم للجماعات الإرهابية لتنفيذ العمليات الإرهابية.
- درب الشباب على القنص عن بُعد والتكتيكات العسكرية للقيام بعمليات إرهابية نوعية.
- أشرف على مخطط استهداف القاهرة بسلسلة تفجيرات متنوعة.
- شارك فى نقل أسلحة ثقيلة من عينة مدافع مضادة للطائرات وقنابل f1 لمصر لاستخدامها فى حوادث إرهابية عن طريق ليبيا.
- كان همزة الوصل الرئيسية بين الإرهابيين بليبيا والدول التى تمدهم بالأموال لتلقي الأوامر وتنفيذها.
- يعتبر الذراع اليمنى للإرهابى المصرى المقتول عماد الدين أحمد محمود عبدالحميد "الذى لقى مصرعه فى القصف الجوى للبؤرة الإرهابية بالواحات عقب الهجوم الإرهابي بالواحات.
-عبد الرحيم محمد عبدالله المسمارى من أبرز العناصر الأجنبية التى شاركت فى عملية الواحات الإرهابية حيث تلقى تدريبات فى مدينة درنة الليبيبة.
- كان الإرهابي عبد الرحيم ضمن منفذي حادث المنيا الإرهابي، وتلقى تكليفات بتكراره فى العاصمة والمحافظات مرة أخرى.
- أشرف الإرهابي الأجنبي عبد الرحيم على تدريب العناصر الإرهابية داخل المعسكر لتنفيذ سلسلة من العمليات الإرهابية النوعية تجاه دور العبادة المسيحية وبعض المنشآت الحيوية فى إطار مخططهم لزعزعة الاستقرار بالبلاد خلال الفترة القادمة.