أصدرت دار الكتب خان للنشر، بالقاهرة كتاب: «فلسطين والشرق الأوسط بين الكتاب المقدس وعلم الآثار»، للمؤرخ السويدي هانس فوروهاجن وترجمه عن اللغة السويدية الكاتب والمترجم سمير طاهر. ومن أجواء الكتاب؛ نقرأ: «لقد قرأنا وحللنا التاريخ اليوناني والروماني، ولكننا لم نحقق أبدًا في التوراة كمصدر لعلم التاريخ، تركنا ذلك للاهوتيين؛ وهذه هي الهوة في علم الآثار الكلاسيكي الذي أحاول الآن أن أسدّها؛ غير أني أتمنى أن يوسع كتابي هذا من معرفة أولئك الذين كانوا يتوقعون «موت الدين» والذين هم الآن يكتشفون، مندهشين، «عودة الدين» لدى كل من اليهود والمسيحيين والمسلمين على حد سواء». من مقدمة الكاتب هانس فوروهاجن، الذي استغرق عمله هذا، الذى بين أيدينا، أكثر من خمس سنوات وصدر باللغة السويدية فى 2010.