قال الدكتور ممدوح الدماطي، وزير الآثار: إن المسح الراداري لمقبرة توت عنخ أمون بالأقصر، أظهرت مجموعة من الصور غير المتماثلة، بما يعني احتمال وجود غرف خلف جدران المقبرة، أو جسم الجبل، وبالتالي احتمالية صحة فرضية وجود مقبرة أخرى خلف مقبرة توت عنخ أمون. جاء ذلك، اليوم الخميس، خلال مؤتمر صحفي، للإعلان عن نتائج المسح الراداري للمقبرة. يذكر أن عالم آثار بريطاني أثار فرضية وجود غرفة أخرى خلف مقبرة توت عنخ أمون من الممكن أن تكون مقبرة الملكة نفرتيتي.