صدر حديث عن المجلس الأعلى للثقافة، كتاب نجيب محفوظ.. بين القصة والرواية“,” للناقد إبراهيم فتحي يتناول فيه علاقة محفوظ وكتاباته في مجالي القصة القصيرة والرواية الملحمية. والدراسة توضح الحد بين القصة القصيرة باعتبارها تجربة جزئية، أحيانًا تساهم في البناء الكلي للرواية.. وقصص البدايات عند محفوظ، باعتبارها قضايا الوجود الإنساني، حيث تشتبك المأساة الفردية مع الواقع الاجتماعي الملحمي، مستشهدًا بأشهر أعماله ورواياته في هذه الدراسة