نلتزم بما أمرنا به المولى سبحانه وتعالى ونبرأ من الذين عصوا الله فينا وفرقوا ديننا وأراقوا دماءنا وألجأوا البعض من ضعاف الإيمان للإلحاد نحن نلتزم بما أمرنا به المولى سبحانه وتعالى ونبرأ من الذين عصوا الله فينا وفرقوا ديننا وأراقوا دماءنا وألجأوا البعض من ضعاف الإيمان للإلحاد باسم أى اسلام تريق جماعة الاخوان الارهابية دماء البشر، وتستحل سفكه، ومعها من شايعها وسار على دربها من جماعات الإرهاب والمفروض فيكم أيها الإرهابيون أنكم تعبدون الله مثلنا وتؤدون فرائض الإسلام، ولكن فهمكم للإسلام يختلف عن فهم جماعة المسلمين قطعتم الطرقات وهدمتم الكنائس وأزهقتم الأرواح وحاربتم الشعب الرافض لكم، استهدفتم مقدراته المعيشية تدمرونها من مستشفيات وكهرباء ومدارس وجامعات هنأتم المسيحيين والكنيسة الكاثوليكية فى أوروبا بعيد ميلاد السيد المسيح وذهبتم الى كنائسهم فى اوروبا وهنأتموهم باللغات الانجليزية والفرنسية والالمانية والاسبانية ورفضتم تهنئة المسيحيين فى مصر والكنيسة المصرية بذات العيد بل قمتم بسبهم علي مواقعكم المشبوهة باللغة العربية نقول: لكم دينكم الذى لا نعلم عنه شيئا، ولنا ديننا الذى أبلغنا به محمد بن عبدالله عن رب العزة سبحانه وتعالى.. دين الرحمة والتسامح وحفظ النفس فيا هؤلاء لا نعبد ما تعبدون، ولا أنتم عابدون ما نبعد، لكم دينكم ولنا ديننا.. إسلامنا الحنيف عليه نحيا وعليه نموت من وجه رصاصة غدر إلى صدور جنودنا خارج عن ملة الإسلام ومحارب لله وللرسول وكل من فرح لقتل جنودنا وهلل وكبر مفارق تصحيح الإسلام. نحن نلتزم بما أمرنا به المولى سبحانه وتعالى، ونبرأ من الذين عصوا الله فينا، وفرقوا ديننا وأراقوا دماءنا، وألجأوا البعض من ضعاف الإيمان للإلحاد باسم أي إسلام تريق جماعة الإخوان الإرهابية دماء البشر، وتستحل سفكه، ومعها من شايعها وسار على دربها من جماعات الإرهاب، والمفروض فيكم أيها الإرهابيون أنكم تعبدون الله مثلنا، وتؤدون فرائض الإسلام، ولكن فهمكم للإسلام يختلف عن فهم جماعة المسلمين. وهكذا كل جماعات إبليس على الأرض، وفى مقدمتها جماعة الإخوان المفسدين، بل جماعة الأنجاس المجرمين الذين أتوا بكل أفعال الكفر وأرادوا حبس شعب مصر كله داخل قفص حديدى، هو نفس القفص الذي وضعوا فيه الشهيد معاذ الكساسبة. إن الذي يتدبر أحوال هذه الدنيا وأحوال أهلها في كل زمان ومكان، يرى أنه لا يكاد يخلو عصر من العصور من وجود الفتن التي بعضها صغير، وبعضها كبير، بعضها بسيط وبعضها مركب، بعضها حقير وبعضها شره مستطير، وصدق الله إذ يقول: {وَجَعَلْنَا بَعْضَكُمْ لِبَعْضٍ فِتْنَةً أَتَصْبِرُونَ وَكَانَ رَبُّكَ بَصِيرًا} «الفرقان: 20»، وأشد أنواع الفتن بين المسلمين هي تلك التي تمزق شملهم، وتفرق جمعهم، وتجعلهم شيعا وأحزابا، ويذيق بعضهم بأس بعض، بسبب عدم فهمهم لأحكام دينهم، ولتوجيهات قرآنهم ولوصايا نبيهم (!) إن الثوابت الدينية لا يمكن نكرانها، فلن نكفر بشعارنا الخالد المحفور في قلوبنا وعقولنا، بل هو جوهر حياتنا وإيماننا، إنه شعار «لا إله إلا الله محمد رسول الله».. لن نكفر بهذا الشعار، ولن نهينه أبدا ما حيينا، ولئن اتخذته القاعدة وداعش ومن قبلهم الإخوان «المفسدون» وكتائب القسام شعارا وعلما، فإننا أبدا لن نهينه، بل نتمسك به، ونموت فداء له ما دام فينا عرق ينبض بالحياة، ونقول عن داعش والقاعدة، والإخوان، وكتائب القسام: إنهم عصاة فجرة فرقوا دين الله، ولا تنازل ولا إنكار لقول المولى عز وجل (وَأَعِدُّوا لَهُمْ مَا اسْتَطَعْتُمْ مِنْ قُوَّةٍ) «الأنفال: 60»، لمجرد أن جماعة الإخوان الإرهابية جعلت من لفظة (وأعدوا) شعارا لها، إنه قرآننا الذي نتلوه في صلواتنا، لا تنازل عن قداسة مكانة رسولنا، صلوات الله وسلامه عليه، يكفر من سبه ويكون مفارقا لملة المسلمين، ويعاقب بما أمر المولى عز وجل به، ولا تنازل عن قداسة الأحاديث النبوية الشريفة، هذه الأحاديث الشريفة التي حفظها لنا علماء أفذاذ كانوا يدونون الحديث حسبة لوجه الله، ولم يتقاضوا أجرا ماديا على خلاف نجوم الفضائيات الذين يتقاضون الألوف لسب البخارى، والطعن في مصداقية الحديث الشريف، لا تنازل عن احترام صحابة رسول الله، صلى الله عليه وسلم، أبي بكر وعمر وعثمان وعلى ومعاوية وعمرو بن العاص، لا تنازل عن قداسة واحترام زوجات النبى عائشة وحفصة، رضى الله عنهما، وعن زوجات نبينا.. ملعون من سبهم إلى يوم الدين، نقول عن الإخوان المفسدين وعن القاعدة وعن داعش وعن عصاة بيت المقدس وأشباههم، ممن فرقوا ديننا، ونقول عمن سب صحابة نبينا وزوجاته باسم التشيع: هؤلاء الذين أجرموا في حق ديننا الحنيف.(إِنَّ الَّذِينَ فَرَّقُوا دِينَهُمْ وَكَانُوا شِيَعًا لَسْتَ مِنْهُمْ فِى شَيْءٍ إِنَّمَا أَمْرُهُمْ إِلَى اللَّهِ ثُمَّ يُنَبِّئُهُمْ بِمَا كَانُوا يَفْعَلُونَ). (الأنعام: 159)، (لست منهم في شىء) هنا لا معنى لها إلا أن الله ورسوله براء منهم ومن أمثالهم هكذا قررت الآية. ونحن لن نفرط في ثوابت ديننا، بحجة أن الإرهابيين يعتنقونها، لأننا لا يمكن أن نهجر الصلاة والصوم والزكاة والحج، وغيرها من فروض الإسلام لأن الإرهابيين يؤدونها، لن نهجر قرآننا لأن الإرهابيين يقرأونه، ولن نطعن في أحاديث نبينا لأن الإرهابيين يقرأونها بجهالة. نحن نلتزم بما أمرنا به المولى سبحانه وتعالى، ونبرأ من الذين عصوا الله فينا، وفرقوا ديننا وأراقوا دماءنا وألجأوا البعض من ضعاف الإيمان للإلحاد.. كل هذا فعلوه باسم شرع الله، في حين أن الشرع بل الله ورسوله منهم بريء، فالحدود الشرعية لم تكن أبدا سيفا مسلطا على رقاب العباد على نحو ما تفعل جماعة داعش وجماعة الإخوان وغيرهم، من إراقة للدماء بزعم تطبيق الشريعة، والشريعة منهم براء، وهنا نعرض قضية عرضت على الإمام على بن أبى طالب، رضى الله عنه، أوردها ابن القيم في الطرق الحكمية: إنه أتى برجل وجد في خربة بيده سكين متلطخة بدم، وبين يديه قتيل يتشحط في دمه فسأله؟ فقال: أنا قتلته، قال: اذهبوا به فاقتلوه، فلما ذهبوا به أقبل رجل مسرعا، فقال: يا قوم، لا تعجلوا. ردوه إلى على. فردوه، فقال الرجل: يا أمير المؤمنين، ما هذا صاحبه أنا قتلته. فقال على للأول: ما حملك على أن قلت: أنا قاتلة، ولم تقتله؟ قال: يا أمير المؤمنين، وما أستطيع أن أصنع؟ وقد وقف العسس على الرجل يتشحط في دمه، وأنا واقف وفى يدى سكين، وفيها أثر الدم، وقد أخذت في خربة؟ فخفت ألا يقبل منى، وأن يكون قسامة، فاعترفت بما لم أصنع، واحتسبت نفسى عند الله. فقال على: بئسما صنعت، فكيف كان حديث: قال إلى رجل قل خرجت إلى حانوتى في الغلس، فذبحت بقرة وسلختها. فبينما أنا أسلخها والسكين في يدى أخذنى البول. فأتيت خربة كانت بقربى فدخلتها، فقضيت حاجتى، وعدت أريد حانوتى، فإذا أنا بهذا المقتول يتشحط في دمه فراعنى أمره، فوقفت أنظر إليه والسكين في يدى، فلم أشعر إلا بأصحابك قد وقفوا على فأخذونى، فقال الناس: هذا قتل هذا، ما له قاتل سواه. فأيقنت أنك لا تترك قولهم لقولى، فاعترفت بما لم أجنه، فقال على للمقر الثانى: فأنت كيف كانت قصتك؟ فقال أغوانى إبليس، فقتلت الرجل طمعا في ماله، ثم سمعت حس العسس. فخرجت من الخربة، واستقبلت هذا القصاب على الحال التي وصف، فاستترت منه بعض الخربة حتى أتى العسس، فأخذوه وأتوك به، فلما أمرت بقتله علمت أنى سأبوء بدمه أيضا، فاعترفت بالحق. فقال للحسن: ما الحكم في هذا؟ قال: يا أمير المؤمنين، إن كان قد قتل نفسا فقد أحيا نفسا، وقد قال الله تعالى: (ومن أحياها فكأنما أحيا الناس جميعا) فخلى على عنهما، وأخرج دية القتيل من بيت المال. وهذا - إن وقع صلحا برضا الأولياء - فلا إشكال، وإن كان بغير رضاهم، فالمعروف من أقوال الفقهاء: أن القصاص لا يسقط بذلك. لأن الجانى قد اعترف بما يوجبه، ولم يوجد ما يسقطه، فيتعين استفاؤه. وبعد: فلحكم أمير المؤمنين وجه قوى «حقن به دماء المسلمين». انتهى كلام ابن القيم في هذه القضية. وهناك قضايا كثيرة مشابهة في تطبيق الحدود الشرعية، فالأصل في التطبيق هو حفظ النفس، وعدم إراقة الدماء، فباسم أي دين يقوم الإرهابيون بإراقة دماء الأبرياء؟ باسم أي إسلام تريق جماعة الإخوان الإرهابية دماء البشر، وتستحل سفكه، ومعها من شايعها وسار على دربها من جماعات الإرهاب.. جماعات الحمق السياسي؟! نقول لهم: إن الله سبحانه وتعالى خاطب الكفار على لسانه نبيه صلى الله عليه وسلم في «سورة الكافرون» فقال: (قُلْ يَا أَيُّهَا الْكَافِرُونَ ﴿1﴾ لَا أَعْبُدُ مَا تَعْبُدُونَ ﴿2﴾ وَلَا أَنتُمْ عَابِدُونَ مَا أَعْبُدُ ﴿3﴾ وَلَا أَنَا عَابِدٌ مَّا عَبَدتُّمْ ﴿4﴾ وَلَا أَنتُمْ عَابِدُونَ مَا أَعْبُدُ ﴿5﴾ لَكُمْ دِينُكُمْ وَلِيَ دِينِ ﴿6﴾. (الكافرون: 1-6). والمفروض فيكم أيها الإرهابيون أنكم تعبدون الله مثلنا، وتؤدون فرائض الإسلام، ولكن فهمكم للإسلام يختلف عن فهم جماعة المسلمين التي قال عنها صلى الله عليه وسلم: «يد الله مع الجماعة، ومن شذ شذ في النار». وقد تمسكتم بما أنتم عليه من شذوذ وخروج على إرادة الأمة التي هي من إرادة الله. سارت جموعكم في أوربا في مسيرات صاخبة تندد بموقف الدولة المصرية من الشواذ الذين زجت بهم الحكومة المصرية في السجون ورفضت الاعتراف بحقهم في ممارسة علاقتهم الشاذة، كل هذا من أجل الحصول على دعم جمعيات حقوق الإنسان، لينجحوا من خلالها في الوصول إلى حكم مصر!! وهنا يكون من حق جماعة المسلمين في مصر وفى غير مصر أن تقول للجماعات الإرهابية، جماعات الحمق السياسي، الإخوان المفسدون ومن شايعهم: «لكم دينكم ولنا إسلامنا والله يفصل بيننا». وأنتم أيها الإرهابيون مارستم ضدنا بغيا وعدوانا، فصار قتالكم فرضا علينا حتى تفيئوا إلى أمر الله: (فَإِنْ بَغَتْ إِحْداهُما عَلَى الْأُخْرى فَقاتِلُوا الَّتِي تَبْغِي حَتَّى تَفِيءَ إِلى أَمْرِ اللَّهِ». لقد قطعتم الطرقات وهدمتم الكنائس وأزهقتم الأرواح وحاربتم الشعب الرافض لكم، استهدفتم مقدراته المعيشية تدمرونها من مستشفيات وكهرباء ومدارس وجامعات.. هنأتم المسيحيين والكنيسة الكاثوليكية في أوربا بعيد ميلاد السيد المسيح، وذهبتم إلى كنائسهم في أوربا، وهنأتموهم بعيدهم على مواقع التواصل الاجتماعى باللغات الإنجليزية والفرنسية والألمانية والإسبانية، ورفضتم أنتم ومن تبعكم من قوم أبى جهل بل من قوم ابن سلول رأس النفاق تهنئة المسيحيين في مصر والكنيسة المصرية بذات العيد، بل وقمتم بسبهم على مواقعكم المشبوهة باللغة العربية. نقول لكم: لنا إسلامنا الذي جاء به نبينا محمد بن عبدالله صلوات الله وسلامه عليه، أجل، لنا إسلامنا الذي: (يأمر بالعدل والإحسان وإيتاء ذى القربى وينهى عن الفحشاء والمنكر والبغى»، ولكنكم أبيتم إلا أن تمتثلوا للشيطان الذي: «يأمركم بالسوء والفحشاء وأن تقولوا على الله ما لا تعلمون». فحق لنا أن نقول: لكم دينكم الذي لا نعلم عنه شيئا، ولنا ديننا الذي أبلغنا به محمد بن عبدالله عن رب العزة سبحانه وتعالى، دين الرحمة والتسامح وحفظ النفس: «ومن أحياها فكأنما أحيا الناس جميعا»، وأنتم رفعتم شعار: «لا إله إلا الله، محمد رسول الله» فوق جماجمنا وأشلائنا، وسيشهد عليكم يوم القيامة بأنه منكم برىء، فيا هؤلاء لا نعبد ما تعبدون، ولا أنتم عابدون ما نبعد، لكم دينكم ولنا ديننا، إسلامنا الحنيف عليه نحيا وعليه نموت، ولئن كان شرعنا الذي جاء به نبينا صلوات الله وسلامه عليه يرفض وصف العصاة والخوارج أمثال جماعة الإخوان، ومن سار على دربها بالكفر، فأنا أقول: من وجه رصاصة غدر إلى صدور جنودنا خارج عن ملة الإسلام ومحارب لله وللرسول وكل من فرح لقتل جنودنا وهلل وكبر مفارق تصحيح الإسلام، هل رأيتم الشهيد معاذ الكساسبة وهو يعذب بالنار حتى الموت، ثم تطعن أشلائه المتفحمة وتسوى بالأرض، لقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «لا يعذب بالنار إلا رب النار»، فهل يرى أبو بكر البغدادى نفسه ربا للنار؟! والله إنه لرسول الشياطن، لقد رفض جده أبليس السجود لآدم، وها هو يحرق نسل آدم، إنه نمرود الألفية الثالثة، وهكذا كل جماعات إبليس على الأرض، وفى مقدمتها جماعة الإخوان المفسدين، بل جماعة الأنجاس المجرمين الذين أتوا بكل أفعال الكفر، وأرادوا حبس شعب مصر كله داخل قفص حديدى، هو نفس القفص الذي وضعوا فيه الشهيد معاذ الكساسبة، لكى يضرموا النيران في أجساد أبناء الشعب المصرى، ويرفصوا طربا فوق رماده، انتصارا لشيطانهم، انظروا إلى فيديو إحراق الشهيد معاذ الكساسبة لتروا بأعينكم ماذا أراد الإخوان المفسدون الأنجاس المجرمون بشعب مصر، ثم انظروا إلى فيديوهات إحراق قسم كرداسة وقتل ضباطه وجنوده ذبحا والتمثيل بجثثهم، وبقر بطونهم وإخراج أحشائهم، ثم إلقاء أشلائهم في شوارع كرداسة في امتهان بشع للكرامة الإنسانية لتعلموا أي شر مستطير أراده بنا الإخوان المفسدون الأنجاس المجرمون، ومعهم من هم على شاكلتهم من كتائب القسام وخواج بيت المقدس، ثم انظروا إلى معدات الجيش المصرى وهى تحفر آبار المياه لاستصلاح الأراضى في سيناء.. وتشيد مدينة الإسماعيلية الجديدة، وتحفر قناة السويس الجديدة، انظروا إلى جيش مصر، خير أجناد الأرض، وهو يبنى مصر الجديدة، الإرهابيون يزرعون الموت، وخير أجناد الأرض يزرعون الحياة، تحوطهم عناية الله.وشرطة مصر تؤمن روعات الشعب وتقف تتلقى الرصاص الموجه لصدور الشعب المصرى تحوطهم عناية الله، لقد آن لهذا الشعب أن يطمئن، وأن يأمن بعد خوف بعد أن صار له درع وسيف، درع يؤمن روعات العباد.. وسيف يضرب باسم الله أعداء الحياة، عاشت مصر، عاش جيش مصر وشرطتها، (لاَ يُكَلِّفُ اللّهُ نَفْسًا إِلاَّ وُسْعَهَا لَهَا مَا كَسَبَتْ وَعَلَيْهَا مَا اكْتَسَبَتْ رَبَّنَا لاَ تُؤَاخِذْنَا إِن نَّسِينَا أَوْ أَخْطَأْنَا رَبَّنَا وَلاَ تَحْمِلْ عَلَيْنَا إِصْرًا كَمَا حَمَلْتَهُ عَلَى الَّذِينَ مِن قَبْلِنَا رَبَّنَا وَلاَ تُحَمِّلْنَا مَا لاَ طَاقَةَ لَنَا بِهِ وَاعْفُ عَنَّا وَاغْفِرْ لَنَا وَارْحَمْنَا أَنتَ مَوْلاَنَا فَانصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْكَافِرِينَ». «البقرة: 286». من النسخة الورقية