تناول أئمة وخطباء البحيرة، موضوع « سماحة الإسلام ونبذ كل مظاهر العنف»، بخطبة الجمعة اليوم، مؤكدين أن الإسلام دين السماحة واليسر، وكذلك سماحة الإسلام في التعامل مع غير المسلمين، والنهي عن العنف بكل صوره وأشكاله. وأوضح الخطباء، أن الإسلام دين السماحة في تعاملاته، وعقيدته وعباداته، ولم يجبر أحد على اعتناقه، فالسماحة وأخلاق النبي صلي الله عليه وسلم، كانت أحد الأسباب الرئيسية في انتشار الدعوة. وأكدوا أن الإسلام بريء من التطرف والعنف والإرهاب، وأنه دين اليسير والسماحة والتلطيف.